قل -أيها الرسول-: أعوذ وأعتصم برب الناس، القادر وحده على ردِّ شر الوسواس.
ملك الناس المتصرف في كل شؤونهم، الغنيِّ عنهم.
إله الناس الذي لا معبود بحق سواه.
من أذى الشيطان الذي يوسوس عند الغفلة، ويختفي عند ذكر الله.
الذي يبثُّ الشر والشكوك في صدور الناس.
من شياطين الجن والإنس.